مشاجرة نسائية

بسم الله الرحمن الرحيم




مشاجرة نسائية حامية في صلاة التراويح بسبب جوال!

تسبب سرقة هاتف نقال من إحدى النسوة في مسجد الصفا والمروة بشارع السودان بالقاهرة في وقوع مشاجرة هائلة بين النساء أثناء أدائهن صلاة التراويح في المسجد تسببت المشاجرة في ضرب النساء بعضهن بعضاً فضلا عن ارتفاع أصواتهن داخل المسجد بالصراخ والعويل ولم تمنعهن مطالبة إمام المسجد لهن بالتوقف أثناء الصلاة مما دفعه إلى إيقاف صلاته الأمر الذي أدى إلى إثارة الهرج والمرج داخل المسجد. كما تسببت هذه المشاجرات بين النسوة في بعض الطرائف بين المصلين من الرجال الذين حرصوا علي مخاطبة النساء بقولهم “أنتن شياطين في البيت والمساجد! أنتن ناقصات عقل ودين.. صلاتكن في البيت أفضل يا شياطين.. يا سيدات هل تأتين الجوامع للصلاة أم للحديث في المحمول” وعلى الرغم من توقف الصلاة لأكثر من 15 دقيقة بسبب المشاجرات ومحاولات البعض إخراج النساء من مصلاهن ومطالبة الإمام والمصلين لهن بالتوقف عن الصراخ والخروج بهدوء إلا أن ذلك كله لم يمنعهن من استمرار مشاجراتهن إلى أن أرغمهن الإمام على التوقف باستئناف الصلاة.........



إحالة حمار إلى القضاء


في سابقة غريبة وغير مألوفة في تاريخ القضاء الموريتاني، طالب مواطن موريتاني يسكن في ضاحية تيارت شمال العاصمة نواكشوط، الشرطة باعتقال حمار، وإحالته إلى العدالة.

وقال المواطن في شكواه التي تقدم بها للشرطة، إن منزله تعرض للسرقة، وإنه عثر على الحمار في فناء المنزل، فسلمه للشرطة، مؤكدا أنه على يقين أن العصابة استخدمت الحمار لسرقة منزله، وحمل الأمتعة المسروقة عليه.
وقدم المواطن شكوى ضد الحمار، مطالبا بسجنه، وإحالته إلى العدالة، وفتح تحقيق لمعرفة العصابة التي استخدمته في عملية تلصصها على منزله، وأمام إصرار المواطن على سجن الحمار ، أحالت الشرطة الأمر للقضاء ، لكن المشكلة بقيت في من يأخذ أقوال الحمار ويستجوبه، وهل سيوضع في سجن القصر، أم في سجن البالغين؟؟؟؟

مع اجمل تحياتي


مع تحيات عمر الريماوي